Fascination About حب

Fascination About حب

Blog Article

أليس الحب إلاّ جنوناً ينفذ إلى القلب وقت ما يشاء وينسحب وقت ما شاء أيضاً؟

دمعة تسيل وشمعة تنطفئ والعمر دونك يختفي، ومن دونك قلبي ينتهي.

أحب الأشخاص الذين لا تغيرهم الحياة يبقون كما عرفناهم أول مرة.

Can you are feeling the love tonight? You better think it. From deep love stories to gentle RomComs, these passionate movies are Prepared and waiting.

you are able to e mail the location proprietor to allow them to know you were blocked. you should consist of Whatever you were being executing when this site arrived up along with the Cloudflare Ray ID identified at The underside of the website page.

لو كان الحب كلمات تكتب لانتهت أقلامي لكن اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. الحب أرواح توهب فهل تكفيك روحي.

إن كان الحب قدراً فأنت قدري، وإن كان الحب اختياراً فأنت اختياري، إليك أيتها الفتاة التي ملكت قلبي وأسرت فؤادي وتحكّمت في أحاسيسي ومشاعري، إليك حبيبتي أبعث باقات من زهور العمر محمّلة بعطر المحبة، حبيبتي لقد عرفت أنّ للحب لذة وللحياة معنى، وذلك عندما نبض قلبي بحبك، لقد نما حبك بداخلي حتى تملّكني فصرت أسيراً في ذلك الحب.

على شواطئ الخيال يخيل إلي صوته يناديني.. في ظلام الليل يناجيني.. وبعبارات الغرام يهمس لي.

أريد أن أخبرك بهذا الوقت أنّي أفكر بك، أنتظرك، أشتاق لك والأهم من ذلك أني أحبك جداً.

أخيرًا وليس آخرًا، تلعب المواد الأفيونية الداخلية للفص النخامي دورًا في هذا المجال.

. لا تعرف الكبرياء، فقال لي: أين هي؟ فتحت له قلبي، فقلت هنا مسكنها وعلى قلبي نقشت اسمها وكلمة أحبك.. دائماً على فمها.. إنها حبيبتي.

عمري.. إنني أعيش في فلك حبّك وأسكن شغاف قلبك، فأحاول جاهداً ما استطعت أن أسعد قلب من استحليت لأني بسعادته أسعد وبشقائه أتعذّب، إنّ في قلبي أحاسيس ومشاعر تضطرب كلّما رأيتك، فكأني أريد أن أختفي من هذه الدنيا، وأندمج في روحك، لأن نفسي توّاقة إليك، مولعة بك فأصبحت لا أستطيع أن أستغني عنك.. فرفقاً بي، بيديك سعادتي.

أقرب الناس لقلبك هو من يعرف ماذا تريد بلغة عينك دون التحدث.

رغم عدم امتلاك علماء النفس قدرات الشعراء البلاغيّة العاليّة ودقّة الوصف، إلا أنهم اجتهدو أيضاً في التعبير عن شعور الحب وتعريفه من خلال الأبحاث العلميّة والتجارب الحيايتّة والعمليّة على الأشخاص الواقعين تحت تأثيره، حيث حدد بعضهم عواملاً ينتج عنها هذا الشعور ولخصوها في مبدأ واحد وهو التواصل والمُشاركة والدعم الذي ينتج عنه علاقةً مُترابطة وقوية جداً بين الأطراف، وتترتب عليها مشاعر عاطفيّة وفيسيولوجيّة عظيمة تتمحور حول الرعاية، والحماية، والاهتمام، والعطف، وغيرها من المشاعر التي قد تتشابه مع ما ذكر من قبل حول هذه العاطفة العميقة.[٣]

Report this page